تلميذ العراف سحتوت يكشف أسرار تجربته معه
في ظهور إذاعي لافت، تحدث تلميذ العراف المعروف باسم “سحتوت” عن تجربته الخاصة معه، كاشفاً بعض التفاصيل التي عاشها خلال فترة ارتباطه به. وقد أكد أن دوافعه للحديث اليوم تعود إلى رغبته في توضيح الصورة للرأي العام وتقديم شهادته حول ما يعرفه عن شخصية الأستاذ الذي عايشه لسنوات.
خلال اللقاء، أوضح التلميذ أن علاقته بـ”سحتوت” لم تكن مجرد معرفة عابرة، بل كانت قائمة على متابعة دقيقة لمساره اليومي وما يعيشه في محيطه. وأضاف أن الكثير من الأحاديث المتداولة حول هذه الشخصية لا تعكس دائماً الحقيقة، وهو ما دفعه لاختيار منصة إذاعية مرموقة للحديث بشكل مباشر وصريح.
كما بيّن أن التجربة التي خاضها منحته فرصة لاكتشاف جانب إنساني لم يكن معروفاً لدى الناس، مشيراً إلى أن “سحتوت” كان يتميز بحضور قوي وتأثير واضح فيمن يحيط به. وأكد أن ظهوره الإعلامي لم يكن بدافع الإثارة، وإنما لتوثيق مرحلة عاشها عن قرب، يرى أنها تستحق أن تُروى كما هي، بعيداً عن الشائعات أو الأخبار غير الدقيقة.
اللقاء لقي صدىً واسعاً لدى الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين من اعتبر حديث التلميذ فرصة لفهم تفاصيل جديدة عن شخصية اشتهرت في محيطها، وبين من رأى أن شهادته تفتح الباب لمزيد من النقاشات حول ما بقي خفياً.
ويبدو أن هذا الظهور الإعلامي سيكون بداية لسلسلة أخرى من المداخلات التي قد يكشف من خلالها التلميذ عن المزيد من التجارب التي عاشها، ليمنح المتابعين فرصة لفهم أوسع لشخصية لطالما أثارت الجدل في المجتمع.